اكْتُبْ رِسَالَةٌ بِالْعَرَبِيَّةِ إِلى خَالِكَ فِي السَّعُوْدِيَّةِ تُخْبِرُهُ عَنْ أَحْوَالِ الْأُسْرَةِ | তোমার সৌদি প্রবাসী মামার নিকট পরিবারের অবস্থা জানিয়ে আরবিতে একটি পত্র লেখ | Dakhil Arabic 2nd Paper - Arabic Letter

اكْتُبْ رِسَالَةٌ بِالْعَرَبِيَّةِ إِلى خَالِكَ فِي السَّعُوْدِيَّةِ تُخْبِرُهُ عَنْ أَحْوَالِ الْأُسْرَةِ , তোমার সৌদি প্রবাসী মামার নিকট পরিবারের অব
اكْتُبْ رِسَالَةٌ بِالْعَرَبِيَّةِ إِلى خَالِكَ فِي السَّعُوْدِيَّةِ تُخْبِرُهُ عَنْ أَحْوَالِ الْأُسْرَةِ | তোমার সৌদি প্রবাসী মামার নিকট পরিবারের অবস্থা জানিয়ে আরবিতে একটি পত্র লেখ | Dakhil Arabic 2nd Paper - Arabic Letter
السؤال : اكْتُبْ رِسَالَةٌ بِالْعَرَبِيَّةِ إِلى خَالِكَ فِي السَّعُوْدِيَّةِ تُخْبِرُهُ عَنْ أَحْوَالِ الْأُسْرَةِ - الْإِجَابَة   : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَبْدُ الْمَجِيد بَرْعُوْنَا التاريخ : ۷/۲/٢٠٢٣ خَالِيَ الْمُعَزَّزُ! السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ بَعْدَ التَّحِيَّةِ الْوَافِرَةِ أَرْجُو أَنْكُمْ بِالْخَيْرِ وَالْعَافِيَةِ، نَحْنُ كُلْنَا أَيْضًا بِحُسْنِ دُعَائِكُمْ بِالْخَيْرِ وَالْعَافِيَةِ. مَضَتْ أَيامُ طَوِيْلَةٌ مَا وَجَدْنَا مِنْكُمْ رِسَالَةٌ نَطْلِعُ بِهَا عَلَى أَخْبَارِكُمْ . لِهَذَا نَحْنُ فِي حُزْنٍ شَدِيْدٍ وَأَمْنَا الْمُحْتَرَمَةُ أَيْضًا كَادَتْ تَمْرَضُ، فَالْخَبَرُ نَحْنُ جَمِيْعُ الْإِخْوَةِ اجْتَمَعْنَا فِي الْبَيْتِ فِي عُطْلَةِ عِيْدِ الْفِطْرِ، غَدًا تَنْتَهِى الْعُطْلَةُ الْأَخُ الْكَبِيرُ يَسْتَعِدُ لِلذَّهَابِ إِلَى الْجَامِعَةِ، وَأَنَا أَيْضًا مُسْتَعِدُ لِلذَّهَابِ إِلَى مَدْرَسَتِي، لَا تُفَكَّرُوْا فِيْنَا بَلْ تَدْعُوْنَ اللَّهَ لَنَا، وَنَحْنُ نَعْمَلُ حَسَبَ هِدَايَتِكُمْ فِي الرِّسَالَةِ. تُبَلِّغُونَ السَّلَام…
Join