الْإِسْلَامُ دِينُ كَامِل لِلْحَيَاةِ | ইসলাম পূর্ণাঙ্গ জীবনবিধান | Dakhil Arabic 2nd Paper - Arabic Essay and Composition
المقالة : الْإِسْلَامُ دِينُ كَامِل لِلْحَيَاةِ
الْمُقَدِّمَةُ : إِن الإِسْلَامَ نِظامٌ شَامِل وَكَامِل لِلْحَيَاةِ، وَهُوَ الدِّينُ الْوَحِيدُ الْمَقْبُولُ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى وَهُوَ دِيْنُ الْعَدْلِ وَالْإِنْصَافِ.
مَعْنَى الْإِسْلَامِ : الْإِسْلَامُ مَصْدَرٌ مِنْ بَابِ الْإِفْعَالِ مُسْتَقٌ مِنْ سَلْمٍ مَعْنَاهُ
فِي اللُّغَةِ : الاسْتِسْلَامُ وَالانْقِيَادُ الظَّاهِرِيُّ وَالْخُضُوعُ قَالَ تَعَالَى : "وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا.
وَفِي الْاصْطِلاحِ : الْإِسْلَامُ هُوَ الدِّينُ الْمُسْتَقِيمُ الَّذِي أَرْسَلَ اللَّهُ بِهِ رَسُوْلَهُ مُحَمَّدًا لِهدَايَةِ الْبَشَرِ مِنَ الْغَوَايَةِ إِلَى الْهِدَايَةِ وَمِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ.
الإِسْلَامُ دِيْنٌ مَقْبُول عِنْدَ اللهِ : الإِسْلَامُ هُوَ الدِّينُ الْوَحِيدُ الْمَقْبُولُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى وَلَا يَقْبَلُ الله غَيْرَهُ، قَالَ تَعَالَى : "وَمَنْ يُبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَام دِيْنًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِى الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ". وَهُوَ دِيْنُ شَامِل وَكَام…